التأتأة مشكلة يمكن معالجتها والتغلب عليها
أشارت احدث الدراسات الى أنه "يمكن التغلب على مشكلة التأتأة "الاضطراب في الكلام والنطق" والتي يعاني منها كثيرون وخاصة الأطفال من خلال طرق معالجة ذاتية بسيطة تساعد على التخلص منها".
ومن أساليب المعالجة "التكلم ببطء شديد مما يساعد على لفظ الكلمة بسهولة إلى جانب الاسترخاء وتجنب التوتر والتنفس بانتظام والانتقال من نطق الكلمات ذات المقطع الواحد إلى الكلمات الأطول ثم الجمل".
كما تعتبر المساعدة الذاتية أمرا مفيدا ومساعدا جدا للتخلص من المشكلة، بحيث يمكن لمجموعة ممن يعانون من التأتأة اللقاء والتحدث عن مشكلتهم من دون خوف، بالإضافة إلى القيام ببعض النشاطات الجماعية والقيام بتدريب هاتفي وتسجيلات الفيديو، وهو ما يساعد على زيادة الثقة في النفس وبالتالي التخلص من التوتر والعصبية التي تفاقم مشكلة التلعثم.
وشددت الدراسة إلى أن "للوالدين والأسرة دورا كبيرا في مساعدة الطفل على التخلص من التلعثم والتأتأة والنطق بشكل سلس من خلال معاملته كأي شخص آخر سليم النطق، وتهدئة الطفل وتشجيعه على مواجهة المشكلة، والتحدث معه بشأنها وعدم التوتر والعصبية".
ومن أساليب المعالجة "التكلم ببطء شديد مما يساعد على لفظ الكلمة بسهولة إلى جانب الاسترخاء وتجنب التوتر والتنفس بانتظام والانتقال من نطق الكلمات ذات المقطع الواحد إلى الكلمات الأطول ثم الجمل".
كما تعتبر المساعدة الذاتية أمرا مفيدا ومساعدا جدا للتخلص من المشكلة، بحيث يمكن لمجموعة ممن يعانون من التأتأة اللقاء والتحدث عن مشكلتهم من دون خوف، بالإضافة إلى القيام ببعض النشاطات الجماعية والقيام بتدريب هاتفي وتسجيلات الفيديو، وهو ما يساعد على زيادة الثقة في النفس وبالتالي التخلص من التوتر والعصبية التي تفاقم مشكلة التلعثم.
وشددت الدراسة إلى أن "للوالدين والأسرة دورا كبيرا في مساعدة الطفل على التخلص من التلعثم والتأتأة والنطق بشكل سلس من خلال معاملته كأي شخص آخر سليم النطق، وتهدئة الطفل وتشجيعه على مواجهة المشكلة، والتحدث معه بشأنها وعدم التوتر والعصبية".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق