الخلايا الجذعية لمعالجة أمراض الرئة !!!
تمكن علماء أميركيون من إحداث اختراق علمي بإعادة تشكيل خلايا جذعية تم إزالتها من مريض بالرئة، ثم تمت برمجتها لتصبح خلايا رئة صحيحة وسليمة. ويمهد هذا الإنجاز لثورة في علاج أمراض الرئة.
وقال باحثون في جامعة كولومبيا إن ذلك يمكن أن يؤدي إلى تشكيل خلايا وأنسجة رئوية تعمل بشكل طبيعي في جسم الإنسان، خصوصا بالنسبة لأمراض الرئة العميقة والتي يصعب الوصول إليها في الشعب الهوائية بحسب شبكة "سكاي نيوز".
وتقوم هذه التجربة الناجحة على أخذ خلايا جذعية من المريض نفسه وإعادة برمجتها من جديد في المختبر ثم زرعها في الأماكن المتضررة من الرئة، ما يعطي احتمالات عديدة لعلاج لأمراض مستعصية.
وقال الباحث في جامعة كولومبيا هانس سنوك "ما يمكننا القيام به الآن هو أن نأخذ خلايا جلدية من المريض ثم نعيد برمجتها من جديد لنوعين من الخلايا الجذعية، ودراسة كل ما يتعلق بهما. وإذا تمكنا من معرفة ما بهما فإننا سنقترب من إيجاد علاجات لأمراض خطيرة مثل مرض تليف الرئة المرض الذي يقتل الآلاف كل عام".
ويقول الباحثون إنهم أصبحوا أخيرا قادرين على تجديد خلايا الرئة والشعب الهوائية، وربما يبدأون التفكير في إمكانية زرع الرئة ذاتيا، وهذا إنجاز حقيقي بكل معنى الكلمة، لأن عمليات زرع الرئة كان لها وقع سيئ بين الأوساط الصحية فغالبيتها لا تلقى النجاح.
وأتى النجاح الواعد في إعادة بناء الخلايا الجذعية للرئة بعد تجارب كثيرة امتدت لسنوات وهي خطوة تمهد لإدخال نوع من الطب يسمى الطب الترميمي أو التجديدي للجسم، مجال واسع يفتح كثيرا من الاحتمالات المبشرة بحلول علاجية تامة.
وقال باحثون في جامعة كولومبيا إن ذلك يمكن أن يؤدي إلى تشكيل خلايا وأنسجة رئوية تعمل بشكل طبيعي في جسم الإنسان، خصوصا بالنسبة لأمراض الرئة العميقة والتي يصعب الوصول إليها في الشعب الهوائية بحسب شبكة "سكاي نيوز".
وتقوم هذه التجربة الناجحة على أخذ خلايا جذعية من المريض نفسه وإعادة برمجتها من جديد في المختبر ثم زرعها في الأماكن المتضررة من الرئة، ما يعطي احتمالات عديدة لعلاج لأمراض مستعصية.
وقال الباحث في جامعة كولومبيا هانس سنوك "ما يمكننا القيام به الآن هو أن نأخذ خلايا جلدية من المريض ثم نعيد برمجتها من جديد لنوعين من الخلايا الجذعية، ودراسة كل ما يتعلق بهما. وإذا تمكنا من معرفة ما بهما فإننا سنقترب من إيجاد علاجات لأمراض خطيرة مثل مرض تليف الرئة المرض الذي يقتل الآلاف كل عام".
ويقول الباحثون إنهم أصبحوا أخيرا قادرين على تجديد خلايا الرئة والشعب الهوائية، وربما يبدأون التفكير في إمكانية زرع الرئة ذاتيا، وهذا إنجاز حقيقي بكل معنى الكلمة، لأن عمليات زرع الرئة كان لها وقع سيئ بين الأوساط الصحية فغالبيتها لا تلقى النجاح.
وأتى النجاح الواعد في إعادة بناء الخلايا الجذعية للرئة بعد تجارب كثيرة امتدت لسنوات وهي خطوة تمهد لإدخال نوع من الطب يسمى الطب الترميمي أو التجديدي للجسم، مجال واسع يفتح كثيرا من الاحتمالات المبشرة بحلول علاجية تامة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق